عشرون سببًا منطقيًا لاختيار مرشحي حزب النور والدعوة السلفية
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عشرون سببًا منطقيًا لاختيار مرشحي حزب النور والدعوة السلفية
عشرون سببًا منطقيًا لاختيار مرشحي حزب النور والدعوة السلفية:-
ـ[1]ـ
رغم ما تعرض له السلفيون من حملات إعلامية شديدة؛ لتشويه صورتهم، والإساءة
لدعوتهم، وتنفير الناس عنهم، إلا أنها -بحمد الله- فشلت في تحقيق هدفها،
فوجدنا الناس يتجاوبون مع الدعوة بيسر؛ لما عرفوه عنها، ولمسوه بأنفسهم
منها.ـ
فتجريح في الأشخاص وتشويه للجماعات وتقبيح للفكر، واتهام بالتخلف
والرجعية ودعاوى تكفير الآخر، وكل ذلك وغيره.. قابلوه بصدر رحب، وكان كل
جهدهم في أن يعلم هؤلاء حقيقة دعوتهم، وأن تتبين لهم الصورة الصحيحة
المضيئة للإسلام والشريعة الإسلامية.ـ
لقد هاجت وسائل الإعلام وماجت؛
حول ما تمسك به السلفيون من كفر الكافر، وعدم ولاية المرأة، وحرمة
التماثيل، وغير ذلك..واعتبرها السلفيون فرصة لإظهار ما كاد أن ينطمس من هذه
القضايا؛ بسبب الإعلام الفاسد أو أحبار السوء، فلقد كان بعض هذه القضايا
من المعلوم من الدين بالضرورة، لكن بسبب الإعلام والضغوط، وتنازلات بعض
الإسلاميين؛ أصبحت محل شك لدى عامة الناس أو عامة المثقفين!ـ
ـ[2]ـ
الدعوة السلفية كانت وما زالت تضع في أولوياتها دائمًا بناء الفرد بناءً
سليمًا، وتربيته تربية صحيحة على نهج سلفنا الصالح، مِن: تحقيق التوحيد
والإخلاص لله، ومن المتابعة والالتزام بهدي النبي -صلى الله عليه وسلم- على
بصيرة، وتزكية النفس بالأعمال الصالحة؛ لذا يمتاز أتباع الدعوة السلفية
بتحقيق قدر كبير من هذا البناء، وهذه التربية في أنفسهم، وهم -بفضل الله
تعالى- من أكثر الناس التزامًا بالشرع، وهم أفضل مَن يؤتمن على أعباء
المرحلة القادمة.ـ
ولا شك أنه سيكون من أولوياتهم -وهم يشاركون في
فعاليات العمل السياسي والعمل البرلماني- السعي إلى إعادة بناء المواطن
المصري على ما ينبغي أن يُبنى عليه مِن توحيد الله -تعالى-، واتباع نبيه
-صلى الله عليه وسلم-، وتهذيب النفوس وتزكيتها بالأعمال الصالحة، ولا شك أن
صلاح الإنسان أول الطريق الصحيح لصلاح المجتمع.ـ
ـ[3]ـ أتباع
الدعوة السلفية من أشد الناس تمسكًا بالمرجعية الإسلامية الشرعية، وأكثرهم
حرصًا على الأخذ بأحكام الشريعة وتطبيقها في شتى مجالات الحياة المختلفة،
ولتحقيق ذلك كانت مشاركتهم في معترك العمل السياسي، يملأهم الطموح في تحقيق
أكبر غاية تهفو إليها النفوس، وهي تطبيق شرع الله -تعالى-، وهم يتمسكون
بسلامة الوسائل المؤدية إلى تلك الغاية ومشروعيتها؛ لذا يتمسكون بثوابت
الدين، ثم يجتهدون ما استطاعوا فيما يجوز لهم فيه الاجتهاد، عن فهم صحيح
للإسلام عرفوا به، وحرص على مصلحة الأمة دأبوا عليه.ـ
وظهر ذلك منهم
جليًا منذ أن سمح لهم في أعقاب الثورة بالتحرك بين الجموع، والتفاعل مع
الأحداث؛ لذا لا نكون متجاوزين للحقيقة أو مبالغين إن قلنا: إنهم الأكثر
قدرة على حماية الهوية الإسلامية والعربية لمصر، وإنهم القدوة المطلوبة في
تمثيل الصوت الإسلامي المتمسك بالكتاب والسنة بعيدًا عن الهوى، وبعيدًا عن
تقديم تنازلات على حساب الثوابت.ـ
ـ[4]ـ كان شغل "الدعوة السلفية"
الشاغل طوال سنين طويلة في ظل النظام السابق هو التنبيه على قضية "تحكيم
الشريعة الإسلامية"، والتحذير من ترك الحكم بما أنزل الله؛ رغم بعد
السلفيين وقتها عن المشاركة المباشرة في العمل السياسي؛ لفساد الأجواء،
وكان أشد ما يحزنهم عرقلة تطبيق الشريعة، وعدم تفعيل المادة الثانية من
الدستور، والتي تنص على أن: "مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي
للتشريع"؛ فكان همهم تنبيه الناس إلى خطورة هذا الوضع.ـ
ـ[5]ـ بعدما
فتح الباب للمشاركة الفعلية في العمل السياسي، فإن أول ما يسعى إليه
السلفيون في المرحلة الحالية هو تطبيق الشريعة، والتصريح بذلك في الدستور
القادم، وتفعيل ما يتخذ بشأنها خاصة، وهم يرون أنه لا عذر للأمة إن ضاعت
منها فرصة تطبيق الشريعة، أو طبقت على غير ما ينبغي أن تكون عليه، فهي قضية
حياة أو موت عندهم؛ لأن صلاح الأمة وأجيالها القادمة، بل وصلاح كل أمة في
كل زمان ومكان بالسير على شرع الله -تبارك وتعالى- في جوانب الحياة
المختلفة؛ فكيف يطيب العيش بغير ذلك؟! وكيف تتقاعس الجهود عن تحقيقه، ونحن
قاب قوسين أو أدنى من حصوله؟! والله المستعان.ـ
ـ[6]ـ مرشحو حزب
النور والدعوة السلفية نرجو أن يكون منهم إخلاص وتجرد، كما هو ظاهر حالهم،
ونحسبهم عند الله -تعالى- كذلك، علِمنا ذلك من أحوال أكثرهم كإخوة لنا
ودعاة بيننا، وكثير منهم خطباء في المساجد، أمضوا سنينًا طويلة في تعلم
العلم وتعليمه، وأفادهم العمل الدعوي ومخالطة أطياف الناس عن طريقه كثيرًا؛
لذا لما قامت الثورة شاهدناهم يخرجون بين الناس ويتفاعلون معهم، محبين
الخير لهم، وأظن أن الناس لمسوا فيهم ما عرفناه عنهم، وبات أكثر الناس
يعلمون في قرارة أنفسهم أن الدعوة السلفية هي المنهج السليم؛ لذا فهم يثقون
بدعاته، ويتلقونهم بالقبول -والحمد لله-.ـ
ـ[7]ـ العديد من مرشحي
حزب النور كانوا يقدمون إخوانهم المرشحين معهم في القوائم على أنفسهم، فلا
يتنافسون على صدارة القوائم، ولا يحرصون عليها، كما أن الجميع يتكاتفون في
حملة الحزب الانتخابية بحماس وقوة، ومنهم مَن يعلم أنه لا حظ له في دخول
البرلمان؛ لكونه في ذيل القائمة الانتخابية، ولكن فرحته بفوز إخوانه لا تقل
عن فرحته بفوزه هو؛ إذ همه الأول إحساسه بثقة الناس في الدعوة ذاتها.ـ
ـ[8]ـ
مسئولو حزب النور والدعوة السلفية قاموا باختيار مرشحيهم بعناية قدر
استطاعتهم؛ لتكون القوائم متوازنة تمثِّل كافة طوائف الشعب: فمنهم الشباب
المتحمس، ومنهم كبار السن أصحاب الخبرات والحكمة، فلم يمنع حداثة حزب النور
في العمل السياسي أن يشركوا الشباب في قوائمه، ولم يمنعهم كثرة هذا الشباب
المرشح أن يكون معهم مرشحين من كبار السن، ومنهم مَن بلغ سن المعاش.ـ
كما
تنوع المرشحون ليكونوا من أطياف المجتمع المختلفة، فمنهم: أطباء ومهندسون،
ومنهم: أساتذة جامعيون ومدرسون، ومعهم حرفيون وفلاحون وغيرهم.. فكانوا
معًا أشبه بباقة متكاملة إذا نظرت إليها وتمنيت أن ترى فيها نوعًا من
الزهور وجدته.ـ
ـ[9]ـ استطاع حزب النور -على حداثته وقصر مشاركته في
العمل السياسي الفعلي المباشر- أن يكتسب في الأشهر القليلة الماضية من
خلال التفاعل مع طوائف المجتمع والمصداقية وحسن النية، والهمة العالية
والعمل الدءوب ما يحققه الغير في سنوات، وسنوات.. فاختصر بذلك الكثير من
طريق العمل السياسي إضافة إلى مخزون أبنائه الكبير السابق، والذي اكتسبوه
من خلال العمل الدعوي لسنوات طويلة.ـ
ـ[10]ـ لا شك أن التجارب
المستقبلية ستزيد أبناء الحزب ورجال الدعوة ثقلاً وثقة؛ لذا نقول بثقة: إن
الفائزين من مرشحي الحزب والدعوة السلفية في هذه الانتخابات هم بحق إضافة
قوية ومؤثرة للعمل السياسي والعمل البرلماني، يصب بقوة في صالح الاتجاه
الإسلامي السائد حاليًا، ويدعمه ويقويه، ويخطو به خطوات للإمام؛ مما يبشر
بصلاح البلاد والعباد.ـ
ـ[11]ـ مسئولو حزب النور ورجال الدعوة
السلفية لا يتعرضون لغيرهم من التيارات الإسلامية، بل يرون فيهم مساهمة في
إصلاح ما يمكن إصلاحه؛ لذا يجب المحافظة على تواجدهم في الساحة، والحفاظ
على ما بنوه لا هدمه، خاصة وإن عندهم من التواجد والإمكانيات والقدرات ما
لا يستغني التوجه الإسلامي عنه في العمل السياسي.ـ
ـ[12]ـ أصبحت
الساحة السياسية عند السلفيين مجالًا رحبًا للدعوة إلى الله؛ فهذا يدعو ذاك
ألا يخاف من الإسلام، وأن شرع الله مصلحة كله، وأهمية البذل والتضحية من
أجل الدين، وأخرى تدعو فتاة للعمل بالشريعة فبها ستكون السعادة، وثالثة
تدعو أخرى بقولها: ستكونين بحجابك أجمل، وتذكير بأيام المسلمين الأولى من
عز وتمكين لما ساد القرآن وهيمنت السنة، وانتشر هدي السلف الصالحين.ـ
كان تواصي السلفيين فيما بينهم: أن الفوز يكون بتقوى الله، فهو محض منة من الله، والفوز بغير ذلك سراب خادع.ـ
ـ[13]ـ
تكلم جمهور السلفيين أثناء حملتهم مع فئات وطبقات المجتمع المختلفة بلطف،
وابتسامة ومزحة، وتكلموا مع وسائل الإعلام، بيَّنوا محاسن الإسلام ومزايا
التشريع ولم يخجلوا من تمسكهم بالسنة وهدي السلف، لم يتنازلوا بحجة تخطي
المرحلة أو عدم مصادمة مشاعر الجمهور أو بحجة خسارة الأصوات، أو بأنه ليس
كل ما يعرف يقال، كيف وقد سئلوا؟! فلا بد من البيان، المهم طريقة ووسيلة
ذلك البيان.ـ
ـ[14]ـ خاض السلفيون سياسة بنكهة الصدق، سياسة جديدة
على قواعد اللعبة، رغم أن منافسيهم كانت آثار السياسة القديمة بادية في
سلوكهم وحملتهم ودعايتهم، لقد تشربوا قواعد لعبة السياسة القديمة ولم
يتخلصوا منها، ووقرت في أذهانهم، فهم لم يعرفوا غيرها، وذهلوا عن الواقع
الجديد ومنافس جديد، يحبهم ويعمل من أجل المشروع الإسلامي، وأن الذرائع
القديمة لم يعد لها مكان الآن لو كان لها مكان من ذي قبل.ـ
لقد أثبتت
التجربة أن هناك نوعًا جديدًا من السياسة -السياسة النظيفة الصادقة-، والتي
تحافظ على المنهج والعقيدة، هذه السياسة التي لا تتلاعب بعقول الجماهير
ولا تعرف التلون ولا التنازلات.ـ
ـ[15]ـ حافظ السلفيون على المنهج
والعقيدة قديمًا في ظل سطوة الباطل، وحافظوا عليه حديثًا في ظل الحرب
الإعلامية الشعواء، واتهمهم هؤلاء الذين يزعمون الخبرة السياسية بأنهم ليس
لديهم القدرة على التعامل مع وسائل الإعلام، ولا يفهمون قواعد اللعبة
السياسية!ـ
لقد اهتبل السلفيون الفرصة لإظهار ثوابتهم من جديد؛ مع علمهم
التام بالفخ المنصوب إليهم، لكنها الموازنة المنضبطة بين العقيدة
والسياسة، بين المنهج وقواعد اللعبة، إنه فهم المنهج والثبات عليه، وفقه
الواقع والتعامل معه.ـ
وهذا الثبات على المنهج والعقيدة موجودٌ أفقيًا ورأسيًا عند السلفيين، إنه موجود في العمق، ولدى الجيل الصغير منهم.ـ
ـ[16]ـ
حقق السلفيون نجاحًا مطمئنًا في المرحلة الأولى من الانتخابات رغم أنها
البداية، ورغم أنها بداية في ظروف حرجة غير عادية، ولا أعني بهذا النجاح
نجاح صناديق الاقتراع فقط، إنما أعني قدرتهم على خوض هذه العملية السياسية
لأول مرة باقتدار ونزاهة وأخلاق إسلامية، وبحفاظ على العقيدة والمنهج
والثوابت الإسلامية.ـ
لقد حققوا نسبة مُرضية لهم رغم حملات التشويه
المسعورة من الآلة الإعلامية الضخمة المغرضة، ومِن أبناء الصف الإسلامي، بل
من بعض أبناء الصف السلفي نفسه.ـ
ـ[17]ـ السياسة التي يتهمنا البعض
بجهلها هي: سياسية الكذب والتزوير، والمراوغة والخداع للجماهير، وهذه
سياسة لا يشك عاقل أن أقل الناس يستطيع أن يمارسها، ولكن قليلون جدًا مِن
الناس من ينأى بنفسه عنها.ـ
فالسؤال هو: هل نحن لا نستطيع أن نكذب
ونزيِّف أم أننا نرفض أن نكذب ونزيف؟! وهل القدرة على ذلك والتسابق فيه يعد
أمرًا يمدح صاحبه في هذا الزمان؟!ـ
كان "النظام السابق الظالم" عندما
يَعتقل السلفيين أو غيرهم.. كان يعتقلهم تحت اسم: "معتقل سياسي"؛ لعلمه
يقينًا أن خلاف هذا التيار معه خلاف ديني شرعي يجعل هذا التيار معارضًا له
في سياسته التي تخالف الشرع والشريعة.ـ
ـ[18]ـ إذا سلمنا أننا أقل
خبرة فهل يجب علينا أن نَبقى بعيدين مفسحين المجال أمام أصحاب الخبرة
السياسية؛ ليزدادوا خبرة إلى خبرتهم، ونبقى نحن على عدم خبرتنا؟! هل هذا هو
المطلوب منا اليوم؟!ـ
وما الفارق إذن بين الديكتاتورية التي مارسها
"مبارك" وأعوانه مع معارضيه، وبين ما يريده البعض من ممارسة بحقنا بإبعادنا
عن العمل السياسي، وتفرده هو به دون غيره؟!ـ
ـ[19]ـ من المنطقي
جدًا أن تكون هناك معايير معينة لقياس الخبرة السياسية، وألا تكون مجرد
ادعاء، وعندما تبحث عن هذه المعايير تجد أن التيارات الإسلامية قد تساوت
فيها أو تكاد بدرجة لا تجعل من حق أحد أن يدعي لنفسه خبرة ليست لغيره من
التيارات.ـ
فإن كان معيار الخبرة السياسية هي القدرة على إنشاء الأحزاب؛ فقد أنشأنا.ـ
وإن كان بالقدرة على التأثير في الشارع في الأمور العامة -كالاستفتاء مثلاً-؛ فقد أثرنا.ـ
وإن كان بالقدرة على إخراج متحدثين رسميين يعبِّرون عن منهج الدعوة، وبرنامج الحزب؛ فقد أخرجنا.ـ
وإن كان بالقدرة على إنشاء الجمعيات وهيكلتها، ووضع اللوائح التي تنظم عملها؛ فقد صنعنا.ـ
ولا ندري أي معيار آخر للخبرة السياسية المزعومة؛ إلا مظاهر وفلسفات لا تمت إلى السياسة بصلة!ـ
ـ[20]ـ
أصبح الشعب المصري وبعدما يقارب من عام على ثورته أصبحت غالبيته -ممن
ينتمي إلى حزب أو لم ينتمِ- تعرف جيدًا ما تحتاجه البلاد اليوم للخروج مِن
أزمتها.. تعرف حاجتها إلى رجال مخلصين يحبون هذا الوطن ويعملون لمصلحته،
وليس إلى سوق للكلمات، ولا متاجرة بالشعارات، ولا تلاعب بالمصطلحات التي
مِن أعجبها اليوم "الخبرة السياسية".ـ
فهلُم أيها الأحبة.. لينفع كل
واحد منا أمته بما يقدر عليه، دون أن يبني نفسه بهدم الآخرين أو الاستعلاء
عليهم؛ فقد علمنا الشرع ثم علمتنا هذه الثورة، أن التعالي عاقبته إلى
هوان.ـ
اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الصالحين، اللهم ائذن لشرعك أن يحكم الأرض وأن يسود.. آمين.ـ
جمعه وكتبه: أبو مريم أحمد رمزي
[/center]
رد: عشرون سببًا منطقيًا لاختيار مرشحي حزب النور والدعوة السلفية
اللهم انصر دينك وكتابك وسنة نبيك وعبادك الصالحين، اللهم ائذن لشرعك أن يحكم الأرض وأن يسود.. آمين.ـ
أجمل ما في المقال
جزيتم خيرااا
عائدة لله- مشرفه عامه
- عدد المساهمات : 1816
نقاط : 7262
تاريخ التسجيل : 14/07/2011
مواضيع مماثلة
» مفاجأة : اكتب اسم المنطقة وتعرف على مرشحي حزب النور في دائرتك
» الدعوة السلفية وحزب النور يعلنان تأييدهما لـ عبد المنعم أبو الفتوح
» حزب النور : في الإسكندرية المنافسة تنحصر بين الحرية والعدالة وحزب النور ولاعزاء للأحزاب الكرتونية
» بالصور ... جمعة 27 ابريل ميدان الممر بالإسماعيلية .. بمشاركة قيادات الدعوة السلفية ونواب النور والحرية والعدالة
» شاهد | د.ياسر برهامى يوضح لماذا أيدت الدعوة السلفية وحزب النور د.عبدالمنعم الفتوح فى الانتخابات الرئاسية
» الدعوة السلفية وحزب النور يعلنان تأييدهما لـ عبد المنعم أبو الفتوح
» حزب النور : في الإسكندرية المنافسة تنحصر بين الحرية والعدالة وحزب النور ولاعزاء للأحزاب الكرتونية
» بالصور ... جمعة 27 ابريل ميدان الممر بالإسماعيلية .. بمشاركة قيادات الدعوة السلفية ونواب النور والحرية والعدالة
» شاهد | د.ياسر برهامى يوضح لماذا أيدت الدعوة السلفية وحزب النور د.عبدالمنعم الفتوح فى الانتخابات الرئاسية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى